الأمين العام للمشروع الوطني العراقي الشيخ جمال الضاري: استهداف الناشطين واخرهم اكرم عذاب وعمر فاروق، وهروب المنفذين مثل كل مرة، يجعلنا نسأل حكومة السيد مصطفى الكاظمي هل بإمكانها حماية الانتخابات من عصابات اللادولة والسلاح المنفلت ؟؟ ام انها ستفشل بحمايتها كما فشلت بحماية ارواح العراقيين من مافيات الغدر التي تستهدف اصحاب الكلمة الحُرة.