الأمين العام للمشروع الوطني العراقي الشيخ جمال الضاري: نستغرب الصمت الحكومي والرفض المتعمد لفتح المقابر الجماعية التي عُثر عليها في نينوى وصلاح الدين والأنبار، إن كل لحظة تأخير بفتح هذا الملف يُعد تسترا على القتلة المجرمين الذين نفذوا جرائم إبادة تحت عباءة السلطة، ونؤكد ان هذه الجرائم لا تسقط بالتقادم وسيتم كشفها ومحاسبة مرتكبيها.