الأمين العام للمشروع الوطني العراقي الشيخ #جمال_الضاري لمجلة كل #العرب: التنوع المذهبي والطائفي والديني في اي بلد هو شيء طبيعي بل أحيانا يمكن استثمار هدا الأمر لقوة البلد، لكن الخطأ الذي حصل هو أن #الاحتلال_الأمريكي حول هذه التصنيفات الاجتماعية المتعارف عليها في#العراق الى تصنيفات سياسية وأسس #محاصصة_طائفية سماها زورا وبهتانا عملية #ديمقراطية، وإذا لم نخرج من هذه #المحاصصة لا يمكن للبلد أن يتعافى ولا يمكن في النهاية للمنطقة أن تتعافى ايضا، فنحن نؤمن بالعراق ونؤمن بالمشروع الوطني العراقي لانه الحل لكل مشكلة، ولا بد أن نصل الى وضع ديمقراطي يبنى على أساس المواطنة ويكون المواطن هو الأساس والعراق اولا.